الثلاثاء، ٢٩ يناير ٢٠٠٨

رســــــــــالة أثرت فيــــــــــــــــــــــــــــــــا


لماذا يصعب علينا قول الحقيقة بينما لا يوجد اسهل من قول الباطل ؟؟؟ لماذا نشعر بالنعاس ونحن نصلي ولكننا نستيقظ فجأة ونشعر بالنشاط فور انتهائنا من الصلاة ؟؟؟ لماذا يصعب علينا الكلام عن الله تعالى وأمور الدين . .. ويسهل علينا الكلام عن باقي الأشياء ؟؟ لماذا نحس بالملل عند قراءة مقال ديني . ونشعر بالفضول عند قراءة مقال عن أي شيء آخر لماذا نمسح الرسائل الإلكترونية ( الإيميلات ) التي تتحدث عن الأمورالدينية ... ونقوم بإعادة إرسال الرسائل العادية ؟؟؟ لماذا نشعر أن المساجد أصبحت مهجورة وأن المراقص والملاهي أصبحت عامرة ؟؟؟ هل تستسلم ؟؟؟ فكر بالأمر هل سترسل هذه الرسالة لأصدقائك ؟؟؟ أم أنك ستتجاهلها وتعاملها كأي رسالة دينية أخرى ؟؟ ضع شيئاً واحداً في بالك فقط هو أن الله يراقبك دعنا نرى إن كان باستطاعة الشيطان أن يتصدى لشيء كهذا عندما تصلك هذه الرسالة قم بالدعاء للشخص الذي أرسلها لك لن يكلفك الدعاء شيئاً بل سيأتيك بالثواب الجزيل ولا تنس أن تعيد إرسال هذه الرسالة لجميع أصدقائك ليقوموا بالدعاء لك دعنا نستمر بالدعاء لبعضنا البعض ( سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ) ' اللهـــــــــــم ' ((((( اللهم يا رحمن يا رحيم يا سميع يا عليم يا غفور يا كريم إني أسألك بعدد من سجد لك في حرمك المقدس من يوم خلقت الدنيا إلى يوم القيامة أن تهدي قارئ الرسالة ومرسلها وتطيل عمره على العمل الصالح وان تحفظ أسرته وأحبته وان تبارك عمله وتسعد قلبه وأن تفرج كربه وتيسر أمره وأن تغفر ذنبه وتطهر نفسه وان تبارك سائر أيامه وتوفقه لما تحبه وترضاه اللهم آمين )))).أرسلها لمن تحب

الاثنين، ٢٨ يناير ٢٠٠٨

سنة‏ ‏حلوة‏ ‏يا‏ ‏عبيط‏!! حد له شوق فى حاجة.....؟؟؟؟!!!


قبل‏ ‏ما‏ ‏مخك‏ ‏يروح‏ ‏لبعيد‏ ‏احب‏ ‏اقولك‏ ‏ان‏ ‏الشخص‏ ‏ده‏ ‏مش‏ ‏موجود‏ ‏هنا‏ ..‏يعني‏ ‏مش‏ ‏انت‏ ‏المقصود‏, ‏لكن‏ ‏لو‏ ‏حسيت‏ ‏اني‏ ‏باتكلم‏ ‏عنك‏ ‏فانني‏ ‏ـ‏ ‏عادي‏ ‏جدا‏ ‏ـ‏ ‏اللي‏ ‏علي‏ ‏راسه‏ ‏بطحة‏ ..............‏اما‏ ‏العبيط‏ ‏فهو‏ ‏الذي‏ ‏عنده‏ ‏امل‏ ‏ان‏ ‏السنة‏ ‏الجديدة‏ ‏ستختلف‏ ‏عن‏ ‏السنوات‏ ‏القديمة‏ .. ‏برغم‏ ‏انه‏ ‏هو‏ ‏نفسه‏ ‏لم‏ ‏يتغير‏, ‏لم‏ ‏يقف‏ ‏مع‏ ‏نفسه‏ ‏وقفة‏ ‏رجالة‏ ‏في‏ ‏لحظة‏ ‏صدق‏ ‏ليعترف‏ ‏بانه‏ ‏مقصر‏ ‏ومهمل‏ ‏وسايب‏ ‏نفسه‏ ‏علي‏ البحرى ‏رأي‏ ‏عمك ‏محمد صلاح (اللى هوا انا)........‏وهنا‏ ‏طبعا‏ ‏من‏ ‏حقك‏ ‏تقول : ‏طيب‏ ‏يعني‏ ‏هو‏ ‏الواحد‏ ‏ممكن‏ ‏يعمل‏ ‏ايه‏ ‏في‏ ‏الظروف‏ ‏اللي‏ ‏احنا‏ ‏فيها !‏واقول‏ ‏لك‏ ‏خليك‏ ' ‏كويس‏ ' .. ‏امشي‏ ‏صح‏, ‏متبقاش‏ ‏عارف‏ ‏ان‏ ‏اللي‏ ‏انت‏ ‏بتعمله‏ ‏غلط‏ ‏وتفضل‏ ‏مكمل‏ ‏فيه‏ ‏وماشي‏ ‏زي‏ ‏القطر‏ ‏الذي‏ ‏لا‏ ‏يقف‏ ‏في‏ ‏المحطات‏, ‏واول‏ ‏حاجة‏ ‏تعملها‏ ‏انك‏ ‏لازم‏ ‏تبطل‏ ‏افترا‏ ‏وظلم‏ ‏للحكومة‏ ‏التي‏ ‏دفعت‏ ‏اللي‏ ‏وراها‏ ‏واللي‏ ‏قدامها‏ ‏عشان‏ ‏تريحك‏ ‏وتبسطك‏ ‏وآخر‏ ‏حاجة‏ ‏عملتها‏ ‏-ربنا‏ ‏يبارك‏ ‏فيها‏ -ان ‏العراقين‏ ‏يتزوجون‏ ‏مصريات‏ ‏ليحصلوا‏ ‏علي‏ ‏الاقامة‏ ..........( ‏قشطة‏ ‏يا‏ ‏معلم‏ ‏بقينا‏ ‏زي‏ ‏اوروبا‏) !!سيبك انتا خالص انت لو ‏حضرتك‏ ‏مثلا‏ ‏يعني‏ ‏فكرت‏ ‏في‏ ‏الملايين‏ ‏التي‏ ‏انفقت‏ ‏علي‏ ‏المهرجانات‏ ‏الفاشلة‏ ‏التي‏ ‏عقدت‏ ‏في‏ ‏مصر‏ ‏مؤخرا‏ ‏سواء‏ ‏مهرجان‏ ‏السينما‏ ‏او‏ ‏مهرجان‏ ‏الاعلام‏ ‏العربي‏ ‏مش‏ ‏كان‏ ‏ممكن‏ ‏تحل‏ ‏ازمة‏ ‏كام‏ ‏الف‏ ‏شاب‏ ‏كمان‏ .. ‏لكن‏ ‏ارجع‏ ‏ ‏اقولك‏ ‏احنا‏ ‏ايش‏ ‏فهمنا‏ ‏في‏ ‏الكلام‏ ‏الكبير‏ ‏ده‏ ‏اكيد‏ ‏الناس‏ ‏الكبار‏ ‏بتوع‏ ‏الحكومة‏ ‏عندهم‏ ‏رؤية‏ ‏اشمل‏ ‏واعمق‏ ‏وابعد‏ ‏من‏ ‏رؤيتنا‏ ‏القاصرة‏ ‏العبيطة‏ ‏الساذجة‏ .. ‏اكيد‏ ‏هم‏ ‏بيفكروا‏ ‏في‏ ‏الامور‏ ‏بمنظور‏ ‏افقي‏ ‏نافذ‏ ‏الي‏ ‏اعماق‏ ‏الشعور‏ ‏اكيد‏ ‏بؤرة‏ ‏تفكيرهم‏ ‏واصلة‏ ‏لأقصي‏ ‏نقطة‏ ‏في‏ ‏استراتيجية‏ ‏الالتحام‏ ‏بالجماهير‏. ‏ومع‏ ‏ذلك‏ ‏انت‏ ‏مصمم‏ ‏تفضل‏ ‏جاحد‏ ‏وناكر‏ ‏للجميل‏ .. ‏طول‏ ‏الوقت‏ ‏قاعد‏ ‏علي‏ ‏القهاوي‏ ‏تفتي‏ ‏في‏ ‏السياسة‏ ‏والاقتصاد‏ ‏تطلع‏ ‏اشاعات‏ ‏لا‏ ‏هدف‏ ‏من‏ ‏ورائها‏‏الا‏ '‏زغزغة‏' ‏الاستقرار‏ ‏مش‏ ‏بيقولوا‏ ‏كده‏ ‏برضه‏ - ‏مرة‏ ‏تقول‏ ‏حيعملوا‏ ‏قاهرة‏ ‏جديدة‏ ‏ومرة‏ ‏تقول‏ ‏حيلغوا‏ ‏الدعم‏ ‏وانت‏ ‏اساسا‏ ‏لا‏ ‏فاهم‏ ‏يعني‏ ‏ايه‏ ‏دعم‏ ‏ولا‏ ‏يعني‏ ‏ايه‏ ‏قاهرة‏ ‏جديدة‏ .. ‏وبعدين‏ ‏هو‏ ‏انت‏ ‏كل‏ ‏ما‏ ‏تسمع‏ ‏كلمتين‏ ‏فاضيين‏ ‏في‏ ‏برنامج‏ ‏من‏ ‏بتوع‏ ‏الفضائيات‏ ‏اللي‏ ‏ملهاش‏ ‏شغلانة‏ ‏غير‏ ‏الاثارة‏ ‏تصدق‏ ‏وتعملها‏ ‏حكاية‏.‏وعموما‏ ‏انا‏ ‏عندي‏ ‏اقتراح‏ ‏ممكن‏ ‏يحل‏ ‏المشكلة‏ ‏ويريحك‏ ‏ويريحنا‏ ‏معاك‏ ‏وهو‏ ‏ان‏ ‏كل‏ ‏مواطن‏ ‏من‏ ‏حضراتكم‏ ‏يعين‏ ‏له‏ ‏متحدث‏ ‏رسمي‏ ‏باسمه‏ ‏علشان‏ ‏يبقي‏ ‏فيه‏ ‏حد‏ ‏مسئول‏ ‏عن‏ ‏الكلام‏ ‏اللي‏ ‏بيتقال‏ .. ‏وحكاية‏ ‏المتحدث‏ ‏الرسمي‏ ‏دي‏ ‏مش‏ ‏بدعة‏ ‏ولا‏ ‏ضلالة‏ ‏ولا‏ ‏اللي‏ ‏بيعملها‏ ‏حيروح‏ ‏النار‏ ‏بدليل‏ ‏ان‏ ‏مولانا‏ ‏شيخ‏ ‏الازهر‏ ‏عين‏ ‏متحدث‏ .. ‏صحيح‏ ‏انه‏ ‏لم‏ ‏يتحدث‏ ‏بعد‏ ‏ولكن‏ ‏مسيره‏ ‏يتحدث‏ ‏وعلي‏ ‏ذكر‏ ‏الازهر‏ ‏اكيد‏ ‏حضرتك‏ ‏سمعت‏ ‏او‏ ‏قرأت‏ ‏الفتوي‏ ‏الجديدة‏ ‏التي‏ ‏افتي‏ ‏بها‏ ‏احد‏ ‏مشايخ‏ ‏الازهر‏ ‏من‏ ‏كام‏ ‏يوم‏ ‏عندما‏ ‏قال‏ ‏ان‏ ‏مرضي‏ ‏الايدز‏ ‏يموتون‏ ‏شهداء‏ ‏لانهم‏ ‏يتوبون‏ ‏الي‏ ‏الله‏ ‏توبة‏ ‏صادقة‏ ‏في‏ ‏اواخر‏ ‏ايامهم‏ .. ‏تخيل‏ ‏حضرتك‏ ‏ان‏ ‏دول‏ ‏يبقوا‏ ‏شهداء‏ ‏والغرقي‏ ‏في‏ ‏المراكب‏ ‏هربا‏ ‏من‏ ‏الفقر‏ ‏والبطالة‏ ‏يبقوا‏ ‏طماعين‏ ‏كما‏ ‏قال‏ ‏فضيلة‏ ‏المفتي‏ !!‏علي‏ ‏كل‏ ‏حال‏ ‏كل‏ ‏سنة‏ ‏وانت‏ ‏طيب‏ .. ‏وفاهم‏ ‏وعارف‏ ‏ان‏ ‏الشعب‏ ‏ده‏ ‏عمره‏ ‏ماكان‏ ‏عبيط‏ !!‏

الأحد، ٢٧ يناير ٢٠٠٨

(معاريف الاسرائيلية) تدافع عن السحاق في حين ميسرة لسمية وغادة


يبدو أن أصداء الانتقادات حول فيلم "حين ميسرة" المصري قد تجاوزت حدود الوطن العربي، وانتقلت إلى "إسرائيل". إذ نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريرا مطولا عن الفيلم، ثم وضعته في زاوية "جنس sexy" على موقعها على شبكة الإنترنت.فقد نشرت الصحيفة صورة تجمع بين الممثلة سمية الخشاب والممثلة غادة عبد الرازق في أثناء تمثيل مشهد السحاق، كما تم نقل الموضوع بعد ساعات من نشره إلى زاوية "sexy" بعد أن كان يتصدر الصفحة الأولى بالجريدة إلى جوار الأخبار الفنية والسياسية.ودافعت الصحيفة الإسرائيلية عن الفيلم. وقالت إن مشهد السحاق الذي استمر فيه مدة 10 ثوان فقط قد أثار العديد من المشكلات في الأوساط المصرية.وزعم مراسل الشؤون العربية بالصحيفة "جاكي حوجي" أن الإسلاميين -على حد قوله- ركزوا هجومهم على هذا المشهد القصير للسحاق.وانتقد الصحفي الإسرائيلي اتهام البعض "لإسرائيل" بالتسبب في طرح الموضوع في السينما المصرية، وذلك في إشارة للدكتور عبد الصبور شاهين الأستاذ بكلية دار العلوم بجامعة القاهرة، عندما سئل "ماذا لو كان هناك فيلم يروج للعري والإباحية والشذوذ؟ فأجاب بأنه لم يشاهد الفيلم، ولكن لو كان هناك فيلم بهذه الطريقة، فهو يروج للفساد الذي تريد أن تنشره الصهيونية بين العرب".ونقل مراسل معاريف عن الشيخ علوي أمين أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر قوله "وضع مشاهد سحاق في السينما جريمة، ومشاهدتها جريمة أيضا".وادعى المراسل الإسرائيلي زاعما أن الفيلم يعرض الصورة "الحقيقية" لمصر، وخاصة العاصمة القاهرة المليئة بالأحياء العشوائية الفقيرة التي تنتشر فيها البلطجة والبطالة والدعارة.يُذكر أن هناك اهتماما إسرائيليا دائما بالأفلام المصرية، وقد تزايد بعد ظهور فيلم "السفارة في العمارة" للنجم عادل إمام. كما دأبت القناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيلي على عرض أحد الأفلام المصرية عصر الجمعة من كل أسبوع.وقد شكا كثير من الفنانين المصريين من أن التلفزيون الإسرائيلي يفعل ذلك دون أن يحصل الموزع أو المنتج المصري على حقوق البث المادية؛ لأن هناك إدراكا بأن الموزع المصري لن يرضى ببيعها لهم، فيقومون ببثها مباشرة، ما يعد سطوا علنيا على الإبداع العربي.مجلة العرب